أحيانا يخوننا تفكيرنا ويشغلنا بأمور هي في يد القدر.
وأحيانا نظل نلوم أنفسنا على قرارات عفوية أصبحت في حكم الماضي .
وأحيانا نقف مشدوهين أمام ردود أفعال الأخرين . وكل هذا ليس لنا فيه يد مباشرة
فلماذا اللوم والتحسر ؟!! لم الهم والغم ؟!!
دع السفينة تسير و إنتبه لما هو قادم . ليس العيب أن تخفق في موقف ما
بل العيب ألا تستفيد من إخفاقك و تظل تجتر
الألم على حساب لحظات عمرك المعدودة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق